رواية ولدت من جديد – الفصل الثاني عشر 12 – بقلم جميله القحطاني
🖊️ بقلم: جميله القحطاني – قلم مبدع يكتب لحكايتنا

رواية ولدت من جديد الفصل الثاني عشر بقلم جميله القحطانى
البارت الثاني عشر 🤱🏻ولدت من جديد 🤔
المسي جبيني قد اكون مريض فابتسم لها ببراءة.
فلمست جبينه سوزان؛ بالفعل حرارتك مرتفعة استلقي هنا وساحضر بعض الكمادات الباردة انتظر يا صغيري فقبلته ونزلت وهي تشعر بالألم ولكن تحاملت على نفسها واحضرت معها ماتريد وجلست وظلت تعتني به ومر الوقت ونامت وعاد مارك ووجد صغيرة نائم وهي نائمه بشكل غير مريح فعدلها على السرير وغطاها وقبل صغيرة وذهب للمكتب وجلس على المقعد وظل ممسكً بصورة وهو يتنهد بتعب وضيق .
مارك؛ اصبحت القسوة طبعي الوحيد بسبب كل من غدر بي وطعنني في ظهري ولكني دمرتهم ومحوتهم ماذنب الفتاة التي اجري عليها هذه التجربة التي قد تنجح
او تفشل اليوم الوقت الذي يمرض فيه ابني بالحمى ولكن يبدو بأنها اعتنت به ساجري تجربة اخيرة واتمنى ان لا اضرها .
وفي مكان أخر كان شهاب يبحث عنها وحتى انه ذهب للمطار يسأل عنها ان كانت قد سافرت ولكن لا فائدة والتقى بسامي وسأله عنها ولكن لا جدوى من ذلك واعاد البحث .
واما سوزان فاستيقظت على من يهز جسدها ونظرت باستغراب .
جين؛لماذا انتي في غرفتي ومن انتي ؟
سوزان؛ أسأل من احضرني فنهظت تريد الخروج فكتفها واعتلاها .
جين؛ دعيني استمتع بك قبل أن تصبحي خيالاً ههههه .
فخافت سوزان؛ دعني اذهب .
فدخل إدوارد وابعده عنها ؛هل انت غبي اذهبي لغرفة جوش فخرجت.
جين؛ لماذا لم تتركني استمتع بها يا هادم اللذات لن اتركها حتى انال مرادي فخرج إدوارد واغلق الباب.
إدوارد؛ هذا الغبي سيوقع نفسه في المشاكل ودخل غرفة جوش ولم يجدها هل غلطت ودخلت غرفة مارك ياويلي فاسرع وصدم حين وجد الباب مفتوح فدخل ورأها واقفه وهي مصدومة فسحبها للخارج ولا تشعر بما حولها وذهب بها إلى غرفة جوش وكان غارق في النوم فضمها وقبلها فدفعته واحست بصداع فسحبها وضمها.
سوزان؛ ماذا رأيت قبل قليل هل كنت احلم فسقطت مغمي عليها فحملها ووضعها على الأريكة ومسح بيده على رأسها.
إدوارد؛ هذا أفضل لكي تنسي ما رأيتي فانتي لا تعرفين ما ينتظرك فقبل شفتيها ولم يدري بنفسه وبعد فترة انتبه لما كان يفعله فنهظ وابتعد عنها وغادر واغلق الباب وفي صباح اليوم التالي استيقظت وهي في غرفة مظلمة ورائحتها كريهة فخافت فسمعت صوته .
مارك؛ هذا المكان يناسبك ستبقين حتى تراجعي اخطاءكِ فغادر وهي خائفة.
ووقفت وتستند للجدار وتمشي وتحس باشياء تتحرك
✨ روابط حكايتنا الرسمية
للمزيد من الروايات الحصرية زوروا موقع حكايتنا للروايات الحصرية.
المصدر: للموقع حكايتنا للروايات العربية