بقلمىَ •//•رحمه محمد عبدالله“روز“ #😎
البارت الثانى 💛
نبداء روايتنا بصلاه على سيدنا محمد ﷺ
الله لا إله إلاّ أنت سبحانك إني كنت من الظالمين 💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛®️
ــــــــــــــــــــــــــــــــ فلاش باك ـــــــــــــــــــــــــــــــ للبارت السابق
حل الليل وخرج شادى بعد أن أنهى عمله للذهاب إلى البيت، وعندمَا كان يقود سيارته
شادى لنفسه... أيه إلى أنا عملتو ده مكنش لزم ازعق لنڤين كده ولا أتعصب عليها أكيد هى دلوقتي زعلانه لزم أشوف حل عشان اصالحها بيه
وظل يفكر حتى قطع تفكيره ظهور فتاة امام سيارته ولم يقدر أن يتحكم بها
شادى.... حاسبي حاسبي
الفتاه... اااااااااااااااااه
ثم أنصدمت الفتاة فى السياره ووقعت على الارض ثم نزل شادى بتوتر وخوف شديد عليها وحاول أن يوقظها ولكنها كان مغما عليها وبها بضع من الجروح قرر أن يأخذها معه للڤلا حتى يتم معالجتها حملها وذهب بها للسياره لطريقه للڤلا
ک رحمةة_مُحمد”رَوُزْ”
ـــــــــــــــــــــــــــــــ فى الڤلا ــــــــــــــــــــــــــــــــ
دق جرس الڤلا ودخل شادى حامل الفتاة على يده
دولت... مين دى يا شادى ومالها فى أى
شادى... هحكيلك يا ماما بس الاول سعدينى افتحيلى الاوضه الى تحت عشان انيمها فيها
دولت... حاضر يبني
ثم وضعها شادى فى الفراش
شادى... ماما معلش قولي لـ سيد يجبلى الشنطه بتاعتى من العربيه
دولت... يا سيد هات شنطت شادى من العربيه برا
سيد... اتفضلى يا هانم تؤمرى بحاجه تانيه
دولت... لا شكرا روح انت يا سيد... اتفضل يا شادى الشنطه اهى
وبعد ربع ساعه داوى شادى جروح هذه الفتاة وتاكد أن ليس بها أى كسور او ذلك وأعطها أبره مُسكنه ثم خرج هو ودولت ليتركوها تستريح
دولت... فهمنى بقى مين دى واى الى حصلها
شادى... بوصي يا أمي دِ واحدة معرفهاش خبطها وأنا مروح
دولت... يا لهوى طب وأهلها لو عرفو ممكن يسجنوك
شادى.... معرفش بقى يا ماما انا هستنا لغاية لما تفوق وأعرف هى مين وأهلها مين لان إلى حللتو إنها هربانه من اهلها
دولت... لى مودتهاش المستشفى عشان تخلي مسؤليتك منها لتكون عامله حاجه لقدر الله
شادى... لا ميتهيقليش إنها عامله حاجه وبعدين لو كنت ودتها المستشفى كان هيتفتح محضر وسين وجيم وحورات يا أمي
دولت... ماشى يا حبيبى
شادى... صحيح فين نڤين
دولت... نڤين راحت عند ولدتها
شادى... طب الوقت أتأخر هى ناويه ترجع أمتا دِ
دولت... معرفش انتو اتخنقتو ولا أى يا شادى
شادى... هى شكلها زعلت مني عشان كلمتها النهارده وحش فى التلفون
دولت... لى كده يا شادى نڤين بتحبك
شادى... عارف يا ماما
دولت.... حكايه الخلفه مقصره عليها يا شادى وانا كمان نفسى افرح بـ ولادك
شادى... وأنا مش عاوز ولاد قفلي على الموضوع دَ يا ماما أنا تعبان
دولت... حاضر
شادي... انا طالع انام وهتصل على نڤين اشوفها وإنتِ ابقى قولي لـ سيد يخالي بالو عشان لو البنت دِ فاقت
دولت.. تصبح على خير يا حبيبى
ک رحمةة_مُحمد”رَوُزْ”
ــــــــــــــــــــــــــــــ فى مكان آخر ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
نڤين... شوفتي يا ماما أديه أهو مفكرش يتصل يسال عليا
ماما... كأنه مصدق اكيد شايف شوفه تانية
نڤين... يمكن... استنى ده أهو بيتصل يا ماما
ماما... طب ردي
نڤين... الو
شادى... مرجعتيش لى لغاية دلوقتي
نڤين... انا هقعد عند ماما يومين
شادى... كده من غير سبب
نڤين... وحشانى قلت أقعد معاها يومين
شادى... تمام خالى بالك من نفسك
نڤين... حاضر سلام
شادى... سلام
نڤين... ظلامناه يا ماما بصراحه شادي طيب وحاسه إننا ظلمناه معرفو الحقيقة
ماما... إنتِ مجنونه عاوزه لما يعرف يطلقك
نڤين... يا ماما إحنا كدبنا عليه فاهمه يعني ايه
ماما... قومى نامي وطلعي الافكار دى من دماغك ويريت بكرا ترجعى البيت ومتفكريش الافكار دي ده كلو لمصلحتك يا غبيه
نڤين... حاضر يا ماما وإنتِ من أهل الخير
ك|| رحمة مُحمد”رَوُزْ” ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أشرقت صباح يوم جديد ليستيقظ شادى، وهو ينظر لجانب نڤين الفارغ ويشتاق إليها ثم ينهض يدخل الحمام ليأخذ دش ويخرج يرتدى ترينج رياضى ويتصل بـ الممرضه ليخبرها أنه لن يأتي اليوم ويستعد لنزول
شادى... صباح الخير يا ماما
دولت... صباح النور يا حبيبى
شادى... البنت صحيت ولا لا
دولت... مش عارفه يا شادى انا مدخلتش شفتها
شادى... طب قولى لـ سيد يجهز ليها الفطار ويجيبو على الأوضة
ثم طرق شادى باب الغرفه ودخل ليتفاجئ بـ.......
ـــــــــــــــــــــــــــــ يتابع ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتاره شادى وجد اى لما دخل غرفت الفتاة؟
ومن هى هذه الفتاه؟
نلتقى فى البارت القادم من رواية *لا تزال قاصِر*
بقلمىَ•//•رحمه محمد عبدالله“روز“ #😎
لا تزال قاصرِ
الناشر / موقع حكايتنا للنشر الالكتروني
حمل الان / تطبيق حكايتنا للنشر الالكتروني