" " " " " " " " لا تزال قاصر بارت 8
📁 آحدث المقالات

لا تزال قاصر بارت 8

البارت الثامن رواية ༺لا تزال قاصِر ༻
الكاتبةة//رحمةة_محمد_عبدالله‟روز ‟

نبداء رويتنا بصلاه علي النبي محمد ﷺ💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فى المطبخ كانت تعد ليلى الغداء ب حب وسعاده  
ثم أنتهت ليلى من تحضير الطعام وذهبت تساعد سيد فى وضعه على السفرة وجلسو جميعهم ليتناولو الطعام

مديحه... الاكل رحتو تجنن يبقى اكيد طعمو اجن

دولت... تسلم ايدك يا ليلى

نڤين لنفسها: 
_اتمنى يكون طعمو يجنن ههههههههه 
ومن ثمَ 

مديحه...اى ده 

دولت...احححح هات مايا يا سيد

مديحه...اى ده يا دولت إنتِ جيباني عشان تخالي مرات أبنك تهني

دولت بصرامه....اى ده يا ليلى، انتى بتهنيني قدام صحبتي اى شغل العيال بتاعك ده 

ليلى ببكاء... والله يا ....

دولت...ششش مش عاوزه اسمع حاجه

مديحه... شكرا قوى يا دولت على اهانتك ليا أنتِ و مرات أبنك

دولت...اسمعى يا مديحه، استني

وظلت ليلى جالسه على سفرة الطعام تبكِ على ما حدث وأنها لم تفعل ذالك وظلت تسأل نفسها من الذى فعل هذا
 
نڤين لنفسها ببتسامه...ايوا يا ليلى أنا الى عملت كده 

ههههههه فلااااااش 

فى المطبخ 
ليلى...عم سيد أنا هطلع الاوضة بتاعتي اجيب حاجه خالى بالك من الاكل ليتحرق 

سيد... حاضر يا ست ليلى

دخلت نڤين بعد ذهاب ليلى تتحدث لسيد:

نڤين...سيد ماما عوزاك برا شوفها عاوزه اى وأنا هخالى بالى من الاكل 

وبعد خروج سيد ذهبت نڤين وأحضرت كيس الشطه سكبته كله على الطعام ومن ثم ذهبت للباقى ووضعت 
ملح كثيرا 

نڤين لنفسها :

_اتفرجى يا استاذه ليلى على التوبيخ الى هتلبخهولك ماما وصحبتها هههههههه هستنى بفارغ الصبر

بااااااك

دخلت دولت ونظرت إلى ليلى 

دولت... عجب جنابك كده كنت فعلا غلطانه لما اعتمدت على عيله زيك

ليلى ببكاء... والله يا هانم معملت كده ولا كان قصدي

دولت... خلاص حصل إلى حصل مش عاوزه أسمع حاجة

ليلى... حاضر ثم صعدت غرفتها وهى تركض

وذهبت دولت لغرفتها وظلت نڤين تبتسم وتضحك

 ضحكت شر ثم تحدثت بصوت مسموع: 
_لسه الى جاى اتقل يا ليلى، عاوزه تعملى فيها ست بيت لا بجد شاطره بس للاسف مش هتلحقى يا ليلى ههههههههه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فى غرفة ليلى
ظلت تبكى وهى صامته، دموعها تتسلل من عينيها، ثم لم تجد شئ سوى النوم 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فى الصباح استيقظت ليلى وقامت باداء فردها ثم ارتدت ملابسها وذهبت إلى غرفت دولت 

ليلى... ممكن اخش يا هانم

دولت... ادخلي

ليلى... انا اسفه على الى حصل امبارح 

دولت... لا يا بنتي أنا الي أسفه على إلي حصل إمبارح سيد جالي بليل 

فلاش باك

سيد...ممكن اخش يا ست دولت

دولت...خش يا سيد

سيد...لسه يا ست دولت زعقتي الست الصغيرة كده

دولت...قصدك مين

سيد..الست ليلى دي طيبة يا ست دولت قوي

دولت... أنت جاي تدافع عنها 

سيد...لا يا ست دولت أنا جاي اقولك الحقيقة أنا شفت نڤين هانم وهي بتبوظ الاكل الي عملتو ليلى وبتحط عليه شطة ست ليلى طبيه يا هانم هي لو مكنتش طيبة كانت طلبة مني عنوان نڤين هانم عشان تروح تجبها 

دولت... ليلى عملت كده 

سيد...ايوا يا هانم وحلفتني مقلش لحد 

دولت... طيب يا سيد روح أنت نام وأنا هتصرف

بااااااك

ليلى...اومال ليه يا هانم من ساعة مجيت وحاسه إنك كرهاني

دولت...

ليلى بصوت به نبرت بكاء... أنا جيت هنا يا دولت هانم ومش غرضى اخد اى مكان فيه.. وعيت على الدنيا ملقتش ابويا امى قالتلى انه طفش وسابها وكانت امى بتخدم فى البيوت وده مش عيب كانت بتصرف عليا عشان كانت عوزانى اطلع حاجه كببره وكنت فى الاجازه بجى اخدم معاها فى البيوت واساعدها.... ثم تناهدت تنهيده عاليه ونزلت دموعها واكملت
وبعدين مات.. وفجئه لقيت واحد ظهرلى بيقول انه عمى ومعاه الورق الى يثبت ده وقالى انه ميعرفش حاجه عن ابويا... خدنى اعيش عنده هو ابنو عشت فى جحيم من اهانه وضرب وكان بيخالينى اشتغل وياخد فلوسى وقعدنى من المدرسه... بس انا كنت بروح من وراه عشان مخيبش امل امى.. وكنت عايشه وراضيه لغايه معمى قالى هتجوز ابنو.. وابنو ده مش كويس وسكته وحشه ومكنتش عارفه اعمل اى... هربت من البيت.... ثم اكملت
وكنت ماشيه مش عارفه اروح فين لغاية ما ابن حضرتك خبطنى ولقيت نفسى عندكم فى الڤلا...وبعدين لقيت نفسى بقيت مرات اكبر دكتور فى مصر مكنتش احلم ولا اتخيل انى اكون مراتو... صدقينى انا مكنش قصدى اى حاجه... بس حطى نفسك مكانى لما تبقى بتغرقى وحد يمدلك ايدو مش هتمسكى فيها.. وده الى حصل كنت بس عوزاه يقف جنبى بس هو طلع شهم واتجوزنى ووقف جنبى... بس انا مردتش جميله... وجيت البيت هنا عملت مشاكل انا اسفه قوى يا هانم...
. ثم دموعها تستقطتت... نظرت لها دولت بدموع ثم قامت بفتح ذراعها لها وقالت لها

دولت... تعالي يا ليلى فى حضني

ثم ذهبت إليها ليلى تبكي فى أحضانها ومن ثم احد طرق على باب الغرفه ومن ثم.... 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يتابع
إنتظرو الحلقه القادمه مع الكاتبة:-
گ/رحمةة_محمد”رُوز”

 لا تزال قاصرِ
رحمة محمد عبدالله
رحمة محمد عبدالله
أنا سيدةُ نفسيّ، منّ سمائي إلىٰ أرضيّ، فلا يُغريني مدح، ولاّ يُسقطنيّ إنتقاد، جميعهم أراء؛ وأنا القرار"الكاتبة روز مُحمد""♡☆.
تعليقات