الكاتبةة//رحمةة_محمد_عبدالله‟روز ‟
نبداء رويتنا بصلاه علي النبي محمد ﷺ💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
الكاتبه ||♡رحمه_محمد_عبدالله“كائن الليل“ ♡||
نبداء رويتنا بصلاه علي النبي ﷺ
💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛البارت الرابع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فى الڤلا
شادى بزعيق... ليه عملتي كده يا نڤين فهميني... ليه أتصلتي بـ البوليس ليه؟!
نڤين... كان لزم نعمل كده يا شادي دى مسؤولية كبيره... وبعدين بقى اظن ان عمها هيعرف يحميها كويس.. هى معينتكش المحامي بتاعها
شادى... بس يا نڤين كان لزم تعرفيني مش تتصرفي كده.. واتفاجئ برا من الظابط
نڤين... يعنى دلوقتي بقيت غلطانه يا شادى
دولت... اهدو يا ولاد مش كده
نڤين... يعنى شايفه يا ماما بيتخانق معايا.. وكل ده عشان خاطر البنت الى اسمها ليلى دب كأنه بقى مصلح اجتماعي
دولت... اهداء يا شادي الموضوع مش مستاهل ده خلاص انت سلمتها واخليت مسؤاليتك عنها
شادى... ماما خلاص ارجوكِ انا خارج سلام
ــــــــــــــــــــــــــــفى مكان اخر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قام حسن برفع يده على ليلى وضربها كف على وجها الرقيق وهو يمسك يدها ويقول
حسن بغضب... بقى بتهربي يا ليلى أما وريتك أيام سوده على دماغك يا ليلى مبقاش انا حسن.... ثم اكمل ضرب بها حتى تدخل سيد قائلًا
سيد... مش كده يا حسن إهداء البت دِ عشان نعرف نسيطر عليها لزم تجوزها فى اسرع وقت
حسن... وده الى هيحصل ودلوقتى
سيد... دلوقتي مفيش مأذون فاتح بكرا أصبح
حسن... بكرا بكرا... ثم أمسك بيدها وسحبها ليرميها فى الغرفه ويقول لها يوم واحد بس وتبقي بتاعتي
ليلى فى الغرفه تبكي ثم ذهبت الى شرفت غرفتها تنظر إلى السماء وتدعي ربها أن يخلصها منهم وتتساقط دموعها حتى تذكرت الكارت الذى اعطها إيه شادى ثم قررت أن تحدثه غدًا لينقذها من هذا الجحيم ثم اغمضت عينها والدموع تتساقط منها على وجنتيها الرقيقة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اشرقت الشمس ليبدا يوم جديد وكان شادى لم يذهب للمنزل الليله الماضيه وظل فى عربته طوال الليل يفكر بما سبق حتىٰ حل الصباح وقرر أن يذهب إلى المستشفى
الممرضه... حمدالله على سلامتك يا دكتور فيه واحد مستنى حضرتك جوا
شادى... مين ده؟!
الممرضه... معرفهوش يا دكتور هو أول ماجه قالي: إن أدي لحضرتك خبر لما تيجي
شادى... تمام انا هدخل المكتب وإنتِ داخليه ورايا
ثم ذهب ليدخل المكتب
الشخص... إذيك يا دكتور شادى
شادى... أتفضل مين حضرتك انا أول مره اشوفك
الشخص... منتا متعرفنيش يا دكتور المهم انا جايب لحضرتك عرض وأنا متاكد إنك مش هتقدر ترفضه
شادى... أدخل فى الموضوع
الشخص... الحاله الى جت امبارح..
شادى... قصدك الى جت امبارح بليل مضروبه بـ السكينه
الشخص... ايوا
شادى... وطلباتك اى
الشخص... هتكلم بصراحه بقى حقنة هواء ونريحها
شادى بانفعال... أنت مجنون عاوزنى اقتل مريضة جتلي
الشخص... أهدى مش قوي كده يا دكتور هديك فى الموضوع ده مليون جنيه
شادى... انت مجنون عاوزني اخالف شرف المهنه... أطلع براا
الشخص... خلاص خاليهم عشره مليون جنيه
شادى... قولتلك أطلع برا بدل مبلغ البوليس
الشخص... يظهر إنك مش هتيجي بـ الذوق وأنا هعرف اوريك انا مين ازى
شادى... لوله إنك فى مكتبي كنت بلغت البوليس... برااا
ثم تحدث مع الممرضه وقال لها
شادى... الراجل ده ميخشش هنا تانى إنتِ فاهمه، والحاله إلى جت امبارح عاوزك تحطي عليها حراسه وتطلبي البوليس وتقوليلهم يجو عشان نخلى مسؤالية المستشفى
الممرضه... حاضر يا دكتور
ثم جلس واسند بظهره خلف كرسي المكتب حتى اتااه جرس من الممرضه مره اخرىٰ
شادى... اى حصل حاجه
الممرضه... فيه بنت جت وطالبا تقابلك يا دكتور
شادى... طيب دخاليها
ليلى ببكاء... دكتور شادى الحقني
شادى... خير يا ليلى فى أى
ليلى... حسن أبن عمي مصمم يتجوزني النهارده
شادى... إزى هو عافيه ولا اى انا هبلغ البوليس
ليلى ببكاء... والبوليس هيعمل اى يا دكتور القانون فى صف عمي أرجوك يا دكتور ساعدني انا معنديش حد غيرك الجألو دلوقتي
شادى بعد تفكير طويل... قومي معايا
ليلى... على فين
شادى... هتعرفي لما نروح يلا
ليلى... بس
شادي...يلا يا ليلى
وبعد خروجهم أتت نڤين
ـــــــــــــــــــــــ فىٰ المستشفى ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نڤين... شادى جوا
الممرضه... لا يا نڤين هانم مش جوا لسه خارج من شويه
نڤين... متعرفيش راح فين
الممرضه... فيه بنت جتلو وبعد ربع ساعه خدها وخرجو
نڤين بتفكير... طب متعرفيش شكلها اى البنت دِ
الممرضه... اها اعرف هى مش طويله وصغيره فى السن ولبسه حجاب وبيضه وعيونها عسلي
نڤين لنفسها... ليلى اى الى جبها عندو هنا ويتاره خدها وراحو فين
الممرضه... تأمري بحاجه يا نڤين هانم تحبي لما يجي دكتور شادى اعرفو إنك جيتي
نڤين... لا لا مفيش داعي تعرفيه إنى جيت سلام
ـــــــــــــــــــــــ فىٰ مكان أخر ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حسن ... المأذون اهو وجبت الشهود يابا خش خليها تمضى على إنك تكون وكيلها
سيد... ماشى هات التوكيل يا مولانا
ثم ذهب سيد نحو غرفتها لينادي على حسن بعد بضع دقائق
سيد... الحق يا حسن،
حسن... اى !
سيد... البت هربت
حسن... نعمممممممم هربت ازى يابا أنا قافل عليها بـ المفتاح قبل منزل
سيد... بوص مرمي أى فى الأرض استنا ده الدكتور بس الكارت بتاعو اى الى جابو هنا
حسن بغضب... يبقى مفيش غيره إلى رحتلو وديني لروحلها
سيد... أهدى يا مجنون مترحش وأنت كده ده شكلو دكتور كبير وله وضعه فى البلد أستنا ناخد معانا البوليس
حسن... معاك حق يلاا على الڤلا
ـــــــــــــــــــــــــــ فىٰ الڤلا ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شادى... واقفه لي يا ليلى ادخلي وأنا هطلع اشوف نڤين وافهمها كل حاجه
دولت... اى يا شادى واى الى جاب البنت دِ تانى ؟
شادى... ثواني يا ماما هطلع اشوف نڤين وأنزل أفهمك كل حاجه
دولت... بس نڤين خرجت راحتلك المستشفىٰ
شادى... امتا الكلام ده
دولت... من ساعتين تقريبًا
ثم دق جرس الڤلا قبل ان ينطق شادى بكلمه واحده
سيد... شادى بيه البوليس
شادى فهم سبب مجيئهم إلى هنا
دولت... متفهمنى يا شادى فى أى
شادى... قولهم يخشو يا سيد
الضابط... أستاذ شادى انت واحد متعلم وأكيد تعرف فى القانون أن خطفك لبنت من اهلها دى جريمه كبيره
شادى... بس مأظنش فيه واحد بيخطف مراتو
وثم الجميع ظلو ينظرو كأن شئ قطع لسانهم
وعلى حديثهم اتت نڤين التى استمعت الى حديثهم ثم قال... مراتك
ثم الجميع ويشملو دولت وحسن فى وقت واحد مراتك وعلى وجههم الدهشه و.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يتابع
يتاره إلى هيحصل بعد ماعلان شادى رسمي إنها مراتو ؟!
لنا لقاء فى البارت الجديد 🤭
بقلمىَ# ||رحمه_محمد_عبدالله“روز“ #😎
لا تزال قاصرِ
الناشر / موقع حكايتنا للنشر الالكتروني
حمل الان / تطبيق حكايتنا للنشر الالكتروني
