💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
نبداء روايتنا بصلاه على محمد ﷺ
💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
الكاتبة:- ♡|♡رحمة مُحمد“روز“♡|♡
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كريم...دِ أهم عملية عندك وأنت قدها يا دكتور شادى أبنك هيتولد على أيدك أعتبرها من دلوقتي بداية جديده
مسح شادى دموعه التي سقط عندما راى ليلى ثم أخذ نفس عميق وبداء فى العملية ومعه كريم
وبعد ساعتين من التعب لإنى الولاده كانت عسيره للغاية
الممرضه... ألف مبروك يا دكتور جابت بنوته زى القمر
كريم... مبروك يا شادى
شادى...البنت ضعيفه قوى لزم تتحط فى الحضانه
كريم...متخافش يا شادى كلو خير
أبتسم شادى أبتسامه كُلها سعاده وحمل بين زراعيه بنته ونظر إلى ليلى التي كانت لا تزال نائمه ثم أعطى المُمرضه البنت ختىٰ تضعها ب الحضانه
مراد...أستر يا رب أتأخرت جوه قوى
شروق... متخافش دَ جوزها إلى بيولدها
مراد... جوزها قصدك شادى جوه
شروق... ايوا أتصالًا بيه
مراد..هاا يا دكتور
كريم... الحمدلله جابت بنوته زى القمر
مراد....اومال هى فين
كريم...للأسف البنت نازله ضعيفه جدًا عشان كدَ هى فى الحضانه هتقعد فيها شويه
مراد...طب وليلى
كريم...لا ليلى الحمدلله هى دلوقتي هتتنقل اوضة تانيه وتقدر تشوفها بعد متفوق من البنج
مراد... الحمدلله
شروق...طيب يا أونكل أنا هروح عشان ماما وهبقى أجي ازور ليلى والحمدلله إنها قامت بسلامه
مراد... حاضر يا بنتي
ثم ذهب وخرج شادى للتو
مراد...حضرتك الدكتور شادى
شادى ينظر له...ايوا أنا الدكتور شادى
مراد... طب كُنت حابب أتكلم معاك شوية
شادى...تمام مفيش مشكله هغير هدومي ونتكلم فى المكتب أتفضل
ك|| رحمة مُحمد”رَوُزْ”
ـــــــــــــــــــــــــــ فى المكتب شادى ـــــــــــــــــــــــــ
شادى...أتفضل
مراد... أنا مُراد والد ليلى
شادى....وحضرتك كُل دَ حصل لـ ليلى حاجات كتير بسبب عمها وأبنو
مراد...ليلى حكتلي على كُل حاجة أنا كُنت غلطان فعلًا وحكتلي إنك كُنت سبب لإنقذها وإنك أتجوزتها لسبب نبيل بس السبب النبيل دَ كان إنك تخاليها مراتك وبعيدين تسبها وتسيب بنتك
شادى بأسف...يا عمي أنا منكرش أتجوزت ليلى عشان أحميها من عمها بس حبتها ومش بتكلم كدَ عشان حضرتك والدها لا أنا فعلًا حبتها ولو مكنتش حبتها مكنتش خالتها مراتي رسمي
مراد...أومال لي سبتها يا شادى
شادى... أنا كُنت ضحبت مؤامره وللأسف مكتشفتهاش غير بعد فوات الاوان
ثم قص شادي لمراد القصة
مراد... يعني بنتي كانت ضحيت مراتك الله يرحمها، ومكنش فيه DNA عشان تتاكد إنه أبنك دنتا دكتور حتىٰ
شادى...يا عمي أنا فعلًا دكتور بس حُوط نفسك مكاني بقالك عشر سنين عارف إنك مبتخلفش وعامل أكبر أشاعات من أحسن مستشفيات برا هيبقى صعب عليك تصدق وتكدب مراتك القديمه
مراد...فعلًا معاك خق ولو مكنتش عملت كدَ مكنتش هقدر ألقي بنتي بعد 17 سنه وبشكرك على إلى عملتو معاها
شادى...يا عمي أنا لسه بحبها أوعدك إني هعيشها فى سعادة إديني فرصة تانيه
مراد... دلوقتي يا شادى القرار قرار ليلى دِ حياتها وأنا هبقى مبسوط لو رجعتلك لإنها بتحبك ولو مش بتحبك كانت أجهضت الجنين
شادى... وأنا بحبها يا عمي
ثم ربط مراد على كتفاى شادى وذهب إلى غُرفت ليلى
وبعد ساعة أستيقظت ليلى ونظرة على يمينها وجدة شادى وعلى يسارها كان يقف أباها ودولت كانت واقفه بجانب شادى نظرة لها دولت وتحدثت
دولت...سمحيني با بنتي إني مصدقتكيش حقيقي زعلانه من نفسي قوى وشادى بردو من ساعة معرف من جواب نڤين الله يرحمها وهو سايب البيت ولما كلمني كريم انهارده وعرفني إنه لقاكِ وإنك قومتي بسلامه بحفدتي مصدقتش عيني
ثم سقطت دموع ليلى وهى صامته
مراد... شادى حكالي على كل حاجة يا بنتي وعرف أنه ظلمك ودلوقتي القرار يرجعلك ثم نظر لشادى ليتحدث
شادى بدموع...أنا أسف عارف إن أسف دِ مش هترجع حاجة عارف إني ظلمتك وجيت عليكِ بس أنا كمان أتظلمت بس لما عرفت كُنت بموت عشان ألقيكِ ولما شفتك إنهارده مصدقتش أرجوكِ يا ليلى إديني فرصه تانيه وخاليني أكون جنبك وجنب بنتنا
أدرات ليلى وجهه ودموعها تتساقط ولم تنطق بحرف
علم شادى بوقتها أنه قد سبب لها جرحًا كبير من الصعب إلمامه وأنها لا تريده ثم أضاف
شادى بحزن...أكيد مش عاوزه تبوصي فى وشى وده حقك طبعًا بس عاوزك تعرفي إنك كُنتِ الأمل بتاعي أدتيني حياة جديدة خالتيني أكون أب إنتِ كُنتِ غاليه عليا قةى وللأسف معرفش أحافظ عليكِ مش هتشوفي وشى تاني يا ليلى مدام كُل مهتشوفيني هتعيطي ودموعك غاليه عليا أشوف وشك بخير
ـــــــــــــــــــــــــــــ يتابع ـــــــــــــــــــــــــــــــ
أنتظرو الحلقة الاخيرة مع كتابة الجيل
الكاتبة:- ♡|♡رحمة مُحمد“روز“♡|♡
لا تزال قاصرِ
الناشر / موقع حكايتنا للنشر الالكتروني
حمل الان / تطبيق حكايتنا للنشر الالكتروني
