💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
نبداء روايتنا بصلاه على محمد ﷺ
💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
الكاتبة:- ♡|♡رحمة مُحمد“روز“♡|♡
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شخص...ههههههه اندهى زى منتي عاوزه محدش هيسمعك
ليلى...الحقوني الحقني يا شادى
شخص2...يلاا قومي معانا
ومن ثم أتى أحد من خلفهم ليربحهم ضربًا، نظرة إليه ليلى وجدته رجل لا يكبر من العمر كثيرًا تظهر على ملامحه الإكتئاب والتعب عينيه بُنيه تشبه شعرهُ نظر لها وقال
مراد... إى إلى منزلك فى الوقت المتأخر دَ مش خايفه
ليلى...
مراد... لو تحبي تعالي معايا أقعدي عندي لغاية الصبح عشان محدش يرخم عليكِ تاني
ليلى...
مراد... امم تمام إنتِ حرة أنا عملت إلى عليا
ليلى... استنا هاجى معاك
وبعد ثيرهم قليلًا وصلو إلى منزل ذاك الرجل نظرة ليلى إلى منزله كان متوسط الحجم وليس بيه أساس سوى بضع أشياء وتغطيه لوحات كثيره للغاية نظر إليها وقال:
مراد... أجبلك أكل؟
ليلى.. لا شكرًا
مراد... الاوضة إلى فى الوش دِ تقدرى تقعدي فيها والباب مفتوح عشان أصبح تمشي وأنا هخش اوضتي
ثم تركها وذهب داخل غرفة وقفل الباب ذهبت ليلى إلى الغرفه الذي أشار إليها الرجل وقامت بدخول وقفل الباب عليها كانت الغرفه ليست كبيره للغاية كان يعمها الأتربه قامت بتغير ثيابها ثم أزالت تلك الأتربة بشىء وخلدت للنوم بعد يوم عصيب
فى اليوم الثاني استيقظت ليلى، وقامت بنهوض خارج الغرفة كانت تنظر إلى اللوحات وتقول يلهو من فنان مُبدع ولكان لماذا يقوم بدفن نفسه فى هذا المنزل، كانت أنينات النبيذ الفارغه على الطاوله، كان يوجد شىء داخل ليلى يقول لها إن هذا الرجل تربطها به صله كبيره للغاية، وأخذة قرار أن تبقى بمنزلها حتىٰ تقدر على العمل وأخذ منزل وأنتظرته وهى جالسه حتىٰ ينهض ويخرج
مراد بعد أهتمام.. إنتِ ممشتيش ليه؟
ليلى... بصراحه مش عارفه أروح فين فممكن أقعد عند حضرتك وهدفع تمن الاوضه إلى هقعد فيها لغاية بس ملاقى شغل وأمشي
مراد... مش عاوز رغي كتير تقدري تقعدي بس أسمعي إلى يقعد فى البيت يمشى بقوانيني هنا فى البيت متاليش عن أى حاجة متخصكيش ليكِ الاوضه إلى هتقعدي فيها بس والساعه11 مفيش خروج من البيت ولا من الاوضه لاني بقعد فى الوقت دَ برا اوضتي فى الصاله موافقة
ليلى.. موافقة، هو حضرتك أسمك إى
مراد.. وإنتِ مالك
ثم تركها ليذهب غرفته وقبل دخول غرفته قال
مراد... أسمي مراد
تعجبت ليلى من ذلك الرجل حقًا ومن غموضه ثم أخذة حقيبتها لتذهب تبحث عن عمل
ذهبت ليلى إلى الكثير لتبحث عن عمل حتىٰ وجدت عمل فى مطعم وكانت تتابع مولودها مع الطبيبة وأيضًا كانت تدرس قدمت فى جامعة ولوضعها أخذتها منازل
وظلت على ذلك الوضع مدة بضع أسابيع تعمل فى الصباح وتأتي إلى المنزل تأكل وتترك طعام لذلك الرجل وكانت فى كُل يوم ترى الطعام كما هو وترى أنينات النبيذ وكانت لا تعلم من أين يحضرها حتىٰ علمت أن رجل هو من يحضرها إلى ليل ذاك، وكان عليها المتابعه مع دكتورة
ـــــــــــــــــــــــــ فى العيادة ـــــــــــــــــــــــــ
نبيلة... ليلى وضعك ووضع الجنين فى خطر
ليلى.. إزى يا دكتورة
نبيلة... المايا قلت من عند الجانين واحتمال تبقى ولادتك مبكرا
ليلى... إنتِ شايفه إيه يا دكتورة
نبيلة... نقضر نجهضو لسه فيه وقت
ليلى... لا يا دكتورة مش هجهض الجنين
نبيلة... خلاص مدام دِ رغبتك بس هيكون فيه خطر عليكِ إنتِ
ليلى... أستحمل مفيش مشكله
نبيلة... تمام مدام دِ أردتك بس تجيلي بأنتظام عشان أتابعك واتابع الجنين
ليلى...حاضر يا دكتورة
ـــــــــــــــــــــــــ فى منزل ليل ـــــــــــــــــــــ
أتت ليلى وكانت تريد أخبار ليل إنها تسرحل فى الصباح لإنها وجدت منزل ب القرب من عملها ولكنها إنتظرت كثيرًا حتىٰ ينهض من غرفته ولكنه لم يخرج وليست من عادته تشجعت ليلى وطرقت باب غرفته ولم تسمعه زاد الخوف فى قلبها وطرقت الباب مره أخرى ولم يستجيب
بعد ذلك فتحت الباب لت ج.....
ـــــــــــــــــــــ يتابع ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مع الكاتبة:-
♡|♡رحمة مُحمد“روز“♡|♡
لا تزال قاصرِ
الناشر / موقع حكايتنا للنشر الالكتروني
حمل الان / تطبيق حكايتنا للنشر الالكتروني