💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
نبداء روايتنا بصلاه على محمد ﷺ
💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
الكاتبة:- ♡|♡رحمة مُحمد“روز“♡|♡
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وبعد عدت دقائق خرج كريم ووجه مخطوف
دولت... مالها يا كريم يبني ليلى
شادى... متكلم يا كريم ليلى مالها
كريم... ليلى حامل أستأذن أنا
دولت بفرحه... بجد الحمدلله هشوف حفيدك يا شادى
ثم دخل شادي ودولت إلى ليلى وذهبت نڤين تعتذر للناس
ليلى بخجل... مبروك يا شادى
شادى...دَ مش أبني
دولت... جرا إى يا شادى هى الفرحه قصرت عليك
ليلى...أومال أبن مين
شادى...معرفش بقى شوفى غلطى مع مين
دولت...اخرص ثم تسفحه كف على وجنته
شادى بعد أحمرار عيناه... ايوا يا ماما أنا مبخلفش العيب مني
تجلس دولت على الاريكه بصدمه
ليلى ببكاء....أنت بتقول إى يا شادى
شادى بوجع...لا براڤو تسقيفه ليكِ يا ست ليلى، دخلتى عليا بدور الملاك البريق والى مبتغلطش خالتيني أحس إنك الامل بتاعي؛ وانتى مفكراني اهبل هشيل الليله وادفع الحساب لا انا مش اهبل ومراتي نفين عشان بتحبنى مرديتش تقول إن العيب مني، فضلت شايله العيب عليها طول السنين دِ وأنا إلى بتعذب
نفين ببكاء مصتنع... مستعده أعمل اى حاجة عشانك
دولت...مش يمكن يبني خفيت
شادى بوجع...مستحيل الدكتور قالي مستحيل أخلف
دولت ببكاء...مستحيل يربي
نڤين..مين أبوه يا ليلى قولى متخافيش
نهضت ليلى وجلست أمام دولت وقالت:-
ليلى ببكاء...انتى مصدقاني صح ارجوكِ إنتِ الوحيده الى كنتى بتقفى جنبي أرجوكِ قولى إنك مصدقاني
دولت...مين أبوه يا ليلى، متخافيش هنستر عليكِ وهنجوزك ليه
ليلى ببكاء..مستحيل أنتو بتقوله إى
ثم ذهبت لشادى وأخذت يدهُ ووضعتها على جوفها وتقول:
ليلى ببكاء...دَ أبنك والله مبكدب عليك محدش أبوه غيرك
نڤين...زهقنا من التمثيل دَ طلقها يا شادى أدي أخرت الجميل طلقها يا شادى
شادى قام بمسكها بشده من ذراعها...إنتِ إنتِ لي عملتي كدَ إنتِ طالق يا ليلى، تقدري تروحي لابوه بس يريت يقبل بيه وارجع البيت تكوني بوجع مشيتي
مسحت ليلى دموعها.. فعلا ابوه مقبلهوش وانا مش هفضل فى مكان إلى فيه مش مصدقيني، وهمشي ومش هرجع تاني، وشكرًا على إنك لمتني من الشارع
ثم تركها وذهب خارج الڤلا، وذهبت دولت لغرفتها
بعد عدة دقائق نزلت ليلى وبيدها حقيبتها لترحل وهى تنظر لكُل شىء بـ المنزل ونڤين تنظر لها من الأعلى وتبتسم بسمة أنتصار، وبعد ذلك تأتي موسيقي وليلى خارجه من الڤلا ؛ وتتذكر كل شىء كان بينها وبين شادى، وتتذكر ألمره الأوله التي أتت إلى هذا المنزل، وتبكِ على حُبها له وظلمه لها " صعبان عليا يا غالى من إلى عملتو فيا، لا تلوم عليا يا غالى إنت إلى جنيت عليا، اها بتعرف إنى هويتك وأنت إلى مليت عنيا ظلمت روحى وحبيتك وكنت الدنيا ديت سبنى لحالي سبنى لحالي ومتصعبهاش عليا، صعبان عليا يا غالي من إلى عملتو فيا، لاتلوم عليا يا غالي انت الى جنيت عليا، اها بعترف إنى هويتك وأنت إلى مليت عنيا ظلمت روحى وحبيتك وكنت الدنيا ديت سبنى لحالى سبنى لحالى ومتصعبهاش عليا، كل إلى بنا يا غالي مش راح تنساه عنيا لتلوم على قلبك يا غالي دمعك عزيز عليا، صدقة حبك يا حياتى حبيت وفات عليا نظرة عنيك و أهاتى لمست إيدك لاديه روح وإنساني روح وإنساني، ومتصعبهاش عليا."
بعد ذلك رحلت ليلى لا تعرف أين تذهب ولمن وتوقفت من التعب فى مكان مليئ بـ الديجور وجلست بجانب حائط وقامت بضم قداميها و بوضع راسها عليهم، ومن ثم استمعت إلى أصوات تأتي بقربها نظرة لهم
شخص...تعالي معانا يا حلوه شكلك تايهه
ليلى... اوعى سيب إيدي
شخص...تعالي بس هتتبسطى معانا
شخص2...يلا خدها ب العافيه
ليلى ببكاء...اوعو الحقوني محدش هنا ينقذني
شخص...ههههههه اندهى زى منتي عاوزه محدش هيسمعك
ليلى...الحقوني الحقني يا شادى
شخص2...يلاا قومي معانا
ومن ثم أتى أحد من خلفهم ليربحهم ضربًا و...
ــــــــــــــــــــــــــــ يتابع ـــــــــــــــــــــــــــــ
لماذا تخاليت عني؟
هل هذا كان شُكر منك لي على حُبي لك، أم إنك لم تُحبني كما فعلت. *روز*
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من الذي أتي هل يعقل أنه شادى؟
وما مصير ليلى؟
مع الكاتبة:-
الكاتبة:- ♡|♡رحمة مُحمد“روز“♡|♡
لا تزال قاصرِ
الناشر / موقع حكايتنا للنشر الالكتروني
حمل الان / تطبيق حكايتنا للنشر الالكتروني