رواية يومياتى انا والمدير – الفصل السابع والعشرون 27 – بقلم جميله
🖊️ بقلم: جميله القحطاني – الكاتب المميز لدى موقع حكايتنا

رواية يومياتى انا والمدير الفصل السابع والعشرون بقلم جميله القحطاني
البارت السابع والعشرين 😶يومياتي انا والمدير 🙄
وحمميه علشان ينام فحملته وصعدت وهي تشعر بالغيرة من هي تلك التي يهتم بها زوجها فدخلت الغرفة وحممت صغيرة وجعلته ينام وبعد دقائق دخل زوجها.
سما؛من تلك الفتاة التي تهتم لامرها هل تحبها وتريد أن تتزوجها .
فابتسم واراد ان يختبر غيرتها ؛وماذا في ذلك مالمانع ان اتزوج؟
سما وهي مصدومة؛ ليش عاوز تتزوج علي أنا رح اموت لو شوفتك مع واحدة تانية فنزلت دموعها فضمها وقبل رأسها.
اوس؛ كفاية عياط أنا بحبك انتِ وبس هيا بس واحدة غلبانة وأنا اساعدها اما أنتِ حبيبتي وام ابني اضحكِ بدل التكشيرة دي وهو يقرص خديها فابتسمت.
كان يشاهد صديقه الذي كان يظن بأنه أوفى من قابله ولكن لم يكن يعلم بأنه خائن وعميل لأحد اعدائه فقد كان مصدوم فقد حبسه عندما علم بمكائده وخيانتة له ضربه وانتقم منه .
كمال؛ ماكانش العشم يا صاحبي بكم بعتني بكم خنتني يا فراس كنت اعتبرك اعزا اصحابي وامنت لك على كل حاجة انطق .
فراس؛خلاص غلطة وندمان عليها ما كانش لازم اعمل كدا هم هددوني بأمي واخواتي وانا خوفت عليهم ما تلومنيش اما خدت كم فهما ما ادونيش حاجة لانهم كانو بلا قلب وانا كنت عبيط علشان مشيت وراهم .
فظل كمال يضحك بشده؛ والصور والفيديوهات الي متسجلة ضدك وأنت بتاخذ رشوة ازاي قبلت تعمل كدا الحبس في انتظارك واخواتك وأمك زي اهلي انا مش زيك فسلمه للشرطة وعاد للمنزل.
واما حازم فقد عاد من السفر وقابل شقيقه بعد ما علم بما حصل لحبيبته فهو ادرك بأنه يحبها ولا يتحمل ان يصيبها شيء فجلس مع اوس وتحدث معه .
اوس؛كيف العمل والاجتماعات هل حصلت على مبتغاك؟
حازم؛ نعم اخبرني هل عرفت مكان منار وماذا فعل ذلك الواطي سيندم ولن يخرج من بين يداي واريد رقم ابن عمها وهل يعرف مكانها اخبرني؟
اوس؛خذ وكلمه انا عندي شغل مهم وعاوز اسجل ابني في الروضة.
فأخذ حازم الرقم وركب سيارته وانطلق بها واتصل على صالح فرد صالح.
صالح؛ من معي ؟
حازم؛ السلام عليكم انت ابن عم الانسه منار ؟
✨ روابط حكايتنا الرسمية
للمزيد من الروايات الحصرية زوروا موقع حكايتنا للروايات الحصرية.
المصدر: للموقع حكايتنا للروايات العربية